تجربتي مع عملية شد الجفون بالليزر

تجربتي مع عملية شد الجفون بالليزر التي تحتاج إليها البشرة بعد أن تبدأ في خسارة مرونتها بالتقدم في العمر، حيث تزيد علامات الشيخوخة ويبدأ ترهل البشرة في الظهور بشكل أوضح، وهنا قد يحتاج البعض إلى إجراء أي شيء من شأنه أن يحد من علامات التقدم في العمر التي تظهر بالتحديد حول منطقة العين، وتعتبر تقنية الليزر واحدة من أفضل التقنيات التي يمكن الذهاب إليها.

تجربتي مع عملية شد الجفون بالليزر

تجربتي مع عملية شد الجفون بالليزر
تجربتي مع عملية شد الجفون بالليزر

أصبحت عملية شد الجفون بالليزر من التقنيات الطبية الرائدة في الوقت الحالي، وذلك لأنها تساهم في توفير نتائج مرضية خلال فترة وجيزة بدون أي مخاطر تذكر، وفيما يلي نعرض بعض التجارب:

  • أنا سيدة أبلغ من العمر 45 عاماً، وطالما كنت مهتمة بصحتي العامة، حيث كنت دائماً أحاول أن أنام جيداً وأتخلص من الشعور بالإرهاق والتعب، وأي شيء يمكن أن يعكر صفوي، ولكن بالرغم من ذلك ظهرت علامات التقدم في العمر على وجهي.
  • بدأت هذه العلامات في الظهور في منطقة الجبهة وحول العين، حيث أصبح وجهي أغلب الوقت متعب وعبوس، بالرغم من عدم شعورها بهذه المشاعر، ولهذا كان يسألها الناس ما سبب حزنك أو إرهاقك الدائم، وعندما لاحظت شكل العينين وتهدل الجفون عرفت السبب.
  • كانت عملية شد الجفون بالليزر واحدة من أفضل الحلول الطبية التي يمكن خوضها من أجل علاج هذه المشكلة، وذلك لأني كنت أخاف من العمليات الجراحية المعقدة.
  • بعد الخضوع للعملية جاءت النتائج النهائية بعد فترة وجيزة، وأصبحت منطقة حول العينين عندي مليئة بالشباب والحيوية، وهذا الأمر ترك أثر واضح على صحتي النفسية.

شاهد أيضا

مرطب شفايف كيو في تجربتي

التجربة الثانية

  • عندما كنت في الثالثة والثلاثين من عمري كنت أعاني من ترهل غريب وواضح في منطقة حول العينين، ولهذا قررت أن أقوم بخوض تجربتي مع عملية شد الجفون بالليزر.
  • خلال العملية لم أشعر بأي وجع أو ألم، بل في حقيقة الأمر لم أشعر سوى بوخزة بسيطة وخفيفة في منطقة الجفون، والليزر لم يؤثر بشكل سلبي على عيني وذلك لأن الطبيب استخدم واقيات معدنية.
  • العملية لم تستغرق سوى ساعة تقريباً، وبعدها لم أحتاج إلى البقاء في العيادة، بل ذهبت إلى المنزل على الفور.

معلومات عن عملية شد الجفون بالليزر

تجربتي مع عملية شد الجفون بالليزر
تجربتي مع عملية شد الجفون بالليزر

عملية شد الجفون بالليزر تعد واحدة من عمليات تجميل العيون، ولكن بدون جراحة، وفيما يلي وبناءً على تجربتي مع عملية شد الجفون بالليزر نعرض أبرز المعلومات عنها:

  • عند التقدم في العمر يمكن أن تتعرض بعض العضلات المختلفة الموجودة في الوجه إلى الترهل، وفقدان المرونة، وتعتبر منطقة حول العين من أكثر المناطق التي تتأثر.
  • تساعد عملية شد الجفون بالليزر على التخلص من ترهل الجفون بالأخص الجفن العلوي.
  • المميز بشأن هذه العملية هو أنها تستخدم فقط بعض أنواع الليزر التي يمكن من خلالها استهداف طبقات الجلد الداخلية، وبالتالي يمكن شد الجفن.
  • تساعد الحرارة التي تخرج من أشعة الليزر على تحفيز عملية إنتاج الكولاجين والإيلاستين، فهذه المواد هي المسؤولة عن زيادة مرونة الجلد وإعطاءه مظهراً ملئ بالنضارة والشباب.

قد يهمك كذلك

تجربتي مع الكبسولة المبرمجة

مميزات عملية شد الجفون الليزر

يوجد أسباب عديدة تجعل عمليات الليزر مميزة أكثر من العمليات الجراحية، ومن أبرز هذه الأسباب التي تمكنت من التعرف عليها بفضل تجربتي مع عملية شد الجفون بالليزر، ما يلي:

  • عمليات شد الجفون بالجراحة تحتاج إلى تخدير كلي وغرفة عمليات، ولكن عملية شد الجفون بالليزر لا تحتاج سوى تخدير موضعي ويمكن إجراؤها في عيادة طبيب.
  • عملية شد الجفون بالليزر لا تحتاج لوقت طويل حتى تتعافى المريضة منها، ولكن عملية شد الجفون الجراحية تحتاج المريضة فيها بعض الوقت حتى تستطيع ممارسة حياتها بشكل طبيعي.
  • لا يوجد آثار جانبية تذكر لعملية شد الجفون بالليزر، ولكن العكس صحيح مع عملية شد الجفون الجراحية التي يترتب عليها العديد من الآثار الجانبية.
  • عملية شد الجفون بالليزر يدوم مفعولها لفترات طويلة يمكن أن تزيد عن خمس سنوات.

نصائح للحفاظ على نتائج عملية شد الجفون بالليزر

تجربتي مع عملية شد الجفون بالليزر جعلتني أعرف بعض النصائح المهمة التي يجب أن تؤخذ في الاعتبار بعد إجراء عملية شد الجفون بالليزر، وذلك لأن هذه التعليمات تعزز من نجاح العملية، ومنها:

  • يجب الابتعاد عن استخدام مستحضرات التجميل بالتحديد في المنطقة فوق العين أو حولها حتى تكمل تعافيها بشكل تام.
  • ينصح بالبعد عن استخدام مستحضرات التجميل الرديئة أو الزيتية بشكل كبير.
  • يجب الابتعاد عن التعرض المباشر إلى أي مصدر للحرارة مثل الفرن، أو الساونا بعد إجراء العملية مباشرةً ولمدة يومين.
  • ينصح بأخذ وضعية نوم صحيحة وهي النوم على الظهر في وضع أفقي، مع الحرص على رفع الرأس عدة سنتيمترات عن الجسم، وذلك حتى نحد من فرص تورم العينين بعد العملية.
  • ينصح باستخدام كريمات المضاد الحيوي التي تساعد على الحد من فرص التعرض إلى أي عدوى، ويمكن كذلك استخدام الكريمات المخصصة لتكون مضاد للكدمات لتقلل من التورم.
  • يفضل تجنب ممارسة أي نشاط رياضي عنيف لمدة أسبوعين بعد العملية.
  • عدم ممارسة أي نشاط رياضي عنيف لمدة أسبوعين.

تنويه: حال ظهر خلال اليوم الأول بعد العملية تورم في مكان العملية أو ارتفاع في درجة حرارة الجسم ينصح بزيارة الطبيب على الفور.

الآثار الجانبية لشد الجفون بالليزر

تجربتي مع عملية شد الجفون بالليزر بينت لي أن الآثار الجانبية لهذه العملية تعتبر بسيطة للغاية، وذلك لأنها بشكل عام تعتبر إجراء طبي آمن أكثر من الجراحة التقليدية، وفيما يلي نعرض الآثار:

  • حدوث تورم في العين.
  • ظهور انتفاخ حول العينين.
  • ظهور آثار كدمات حول العين.
  • تكون قشور في الجلد مكان استخدام أشعة الليزر.
  • احتمالية احمرار المنطقة لعدة أسابيع.
  • احتمالية الشعور بألم.
  • يمكن أن تصاب المريضة بنزيف بسيط.
  • إمكانية التهاب العين.
  • تغير لون الجلد بسبب أشعة الليزر سواء إلى الأفتح أو إلى الأغمق.

موانع إجراء عملية شد الجفون بالليزر

تجربتي مع عملية شد الجفون بالليزر
تجربتي مع عملية شد الجفون بالليزر

تجربتي مع عملية شد الجفون بالليزر جعلتني أعلم بعض المعلومات التي تخص موانع إجراء هذه العملية، وفيما يلي نعرض الحالات المرضية التي تتعارض مع عملية شد الجفون بالليزر، ومنها:

  • الحمل والرضاعة الطبيعية.
  • معاناة المريضة من مرض يمكن أن يؤثر على المعدلات الطبيعية لتخثر الدم.
  • معاناة المريضة من حالة مرضية في منطقة العين بالتحديد مثل ارتفاع ضغط العين، أو متلازمة جفاف العين.
  • خضوع المريضة إلى عملية جراحية في العين أو الوجه.
  • معاناة المريضة من التهاب فيروسي أو بكتيري أو فطري.
  • الإصابة بالتهابات مزمنة في الجسم.
  • التعرض إلى نوبات صرع.
  • معاناة المريضة من أمراض في القلب والأوعية الدموية، والسكري.
  • معاناة المريضة من حالة مرضية مثل الغدد الصماء.

قد يهمك معرفة

تجربتي مادة الراديس

تجربتي مع عملية شد الجفون بالليزر التي تساعد على إصلاح ما تخسره البشرة من شباب وحيوية حول العينين والجفون، حيث يوجد العديد من الأسباب التي تؤدي إلى خسارة هذه المنطقة ليونتها ومن هذه الأسباب ارتخاء العضلات حول المنطقة، وانخفاض معدل إنتاج الكولاجين الطبيعي في الجلد، بالإضافة إلى ترك الجاذبية لتأثير سلبي على البشرة.