تجربتي مع زيت الزيتون للعين

تجربتي مع زيت الزيتون للعين كانت تجربة مثمرة لأنني كنت أعاني من مشاكل كثيرة حول العين منها الانتفاخ والتجاعيد، والهالات السوداء وغير ذلك الكثير، ولأن العين من أهم أعضاء الجسم كان يجب عليا أن أحاول قدر المستطاع أن أحافظ عليها وأحميها من مثل هذه المشاكل، ولأن زيت الزيوت من أفضل الزيوت الطبيعية على الإطلاق فمن المرجح أن نلجأ إليه.

تجربتي مع زيت الزيتون للعين

تجربتي مع زيت الزيتون للعين
تجربتي مع زيت الزيتون للعين

تجربتي مع زيت الزيتون للعين كانت تجربة مثمرة للغاية وكانت بدايتها مع والدتي، ولأن أي مشكلة في العين تعتبر أمر خطير كان من الضروري إيجاد علاج بسرعة، وفيما يلي تفاصيل التجربة الأولى:

  • والدتي كانت تعاني في بداية العام من مرض البقع الصفراء، ولكن كان لا يزال في البداية، لذا أخذت أبحث عن حلول طبيعية لأعراض المرض.
  • قامت باستخدام زيت الزيتون لبضع أيام وبالفعل تمكن من حماية عينيها من البقع الصفراء التي يمكن أن تطور وتصيبها بالعمى، وذلك لأنه يحتل المرتبة الثانية ضمن مسببات العمى لدى كبار السن بعد الإصابة بداء السكري.

شاهد أيضا

تجربتي مع امبولات كريشنا

تجربتي مع زيت الزيتون للعين- التجربة الثانية

  • كنت أعاني من مشاكل في الأوعية الدموية الموجودة حول العين لذا بحثت عن حلول طبيعية من شأنها أن تعالج هذه المشكلة وتبين لي أن زيت الزيتون خيار ممتاز.
  • بعد استخدامه لفترة تمكن من حماية الأوعية الدموية حول العين جيداً، ولاحظت تحسن في بشرة عيني كذلك.

تجربتي مع زيت الزيتون للعين- التجربة الثالثة

  • كنت استخدام زيت الزيتون بمثابة كريم وذلك لأنني كنت أعاني من مشاكل في مناطق متفرقة حول العين.
  • لاحظت بعد فترة أن منطقة حول العين نالت ترطيب لم تحظ به من قبل، ومع الوقت كذلك لاحظت أن التجاعيد التي كانت قد بدأت في الظهور حول منطقة العين اختفت.
  • بالإضافة إلى أن نظري تحسن بدرجة كبيرة، وذلك لأن زيت الزيتون يحتوي على أوميجا 3.

تجربتي مع زيت الزيتون للعين- التجربة الرابعة

  • كنت في بدايات الإصابة بمرض يسمى الضمور البقري، وهو مرض يترتب عليه الإصابة بضعف نظر، ومع الوقت إذا لم يعالج بشكل صحيح يمكن أن يسبب العمى الكلي.
  • لذا بعد البحث قمت باستخدام زيت الزيتون، وتبين لي أنه يعطي نتائج مذهلة بخصوص هذا المرض وكيفية علاجه، ومع الوقت تمكنت من التخلص منه تماماً.

طريقة استخدام زيت الزيتون للعين بناءً على تجربتي

تجربتي مع زيت الزيتون للعين
تجربتي مع زيت الزيتون للعين

تجربتي مع زيت الزيتون للعين من شأنها أن توضح أكثر الكيفية الصحيحة لاستخدام هذا الزيت، وذلك لأنني بعد استخدمته لاحظت أن عيني أصبحت أفضل بكثير من على جميع الأصعدة حيث أصبح الجلد أنعم وأرطب، وفيما يلي المزيد:

  • كنت استخدم زيت الزيتون كل مساء عن طريق وضع كمية بسيطة، ولكن كافية لتدليك الجلد بها.
  • أبدأ في تدليك الجلد حول العين جيداً، ولكن برفق في حركات دائرية، وذلك لأن هذه المنطقة تعد حساسة ويمكن أن يؤدي التدليك الخاطئ إلى مضاعفات مثل احمرار جلد العين.
  • تبين لي بعد الاستخدام أن الزيت يساهم في ترطيب وتنعيم المنطقة الموجودة حول العين، بالإضافة إلى أنه يحمي البشرة من التجاعيد.
  • كان زيت الزيتون هو الحل السحري المنقذ بالنسبة لي في الأوقات التي كانت عيني تعاني فيها من احمرار أو تورم بسبب الإرهاق لفترة طويلة.
  • أحياناً كنت أميل إلى استخدام زيت الزيتون كقطرة توضع في العين مرتين في اليوم مرة صباحاً وأخرى مساءً، ولكن بدون مبالغة لتجنب الأضرار، والنتيجة أنه كان يخفف كثيراً من الإرهاق الذي كنت أعاني منه طوال اليوم.
  • يستخدم كذلك كعلاج فعال لمشكلة الجفاف التي تظهر على العين، وذلك عندما يمزج مع الكحل الأسود ويتم وضعه في العين، وكانت هذه الخلطة بمثابة سحر للعين لأنها تعالج الجفاف بسهولة وبسرعة.

ملحوظة: لاستخدام زيت الزيتون داخل العين بدون حدوث أي أضرار أو ظهور أي مضاعفات يجب التأكد من أنه زيت أصلي قبل الاستخدام.

اقرأ أيضا

تجربتي مع حقن الدهون تحت العين

فوائد زيت الزيتون للعين والرموش

تجربتي مع زيت الزيتون للعين لم تكن مقتصرة على الفوائد الصحية فحسب، بل تمكنت عن طريق المواظبة على استخدامه أن أحصل على فوائد أخرى تجميلية، وفيما يلي نتعرف على أبرز فوائده للعين والرموش:

  • يحتوي زيت الزيتون على أوميجا 3 التي تعمل على منع تساقط شعر الرموش.
  • يساعد على منع جفاف العين.
  • يحمي العين من الالتهابات.
  • يعالج مرض البقع الصفراء.
  • يعالج أغلب المشاكل التي تظهر حول العين مثل التجاعيد والهالات السوداء.

تجربتي مع زيت الزيتون للرموش

بفضل تجربتي مع زيت الزيتون للعين تمكنت من معرفة فوائده الكثير للرموش، وذلك لأني لاحظت تغير إيجابي على رموشي بعد المواظبة على استخدامه لفترة، وفيما يلي تفاصيل التجربة:

  • قمت باستخدام زيت الزيتون على رموشي لمدة وصلت إلى ثلاثة أسابيع وبعدها لاحظت أنها توقفت عن التساقط، بالإضافة إلى أنه منع الالتهابات.
  • كانت النتائج مبهرة بالنسبة لي، وذلك لأنني كنت أعاني من تساقط الرموش المرضي، ولكن بفضل نسبة الفيتامينات العالية الموجودة في الزيت اختفت هذه المشكلة.
  • أبرز الفيتامينات الموجودة في زيت الزيتون هي فيتامين د، أ، وهذه الأنواع تحد من تساقط الرموش وليس هذا فحسب، بل تساهم كذلك في تعزز نموها بشكل طبيعي.
  • يحتوي الزيت على قدر كبير من المعادن الطبيعية التي تحمي شعر الرموش، حيث تحارب هذه المعادن تكون مادة DTH التي تسبب تساقط الرموش، لذا فستلاحظ بعد استخدامه أن كمية إنتاج هذه المادة قلت بقدر كبير، ولن تعاني العين كذلك من أي التهاب.

أضرار استخدام زيت الزيتون للعين

تجربتي مع زيت الزيتون للعين جعلتني أعرف أن هذا الزيت يتميز بأنه يحتوي على فوائد كثيرة، ولكن ضمن هذه الفوائد يمكن أن تظهر بعض الأضرار مع بعض الحالات، وفيما يلي نعرض أبرزها:

  • احمرار العين.
  • الشعور بحكة شديدة في العين تختفي بعد فترة من الزمن.

تجربتي مع زيت الزيتون للعين وعلاج جفافها

تجربتي مع زيت الزيتون للعين
تجربتي مع زيت الزيتون للعين

تجربتي مع زيت الزيتون للعين كان الهدف منها هو علاج الجفاف التي كانت عيني تعاني منه منذ فترة ويستمر معها طوال فصل الشتاء، وفيما يلي نتعرف على تفاصيل التجربة:

  • يحتوي زيت الزيتون على عدد من مضادات الأكسدة التي تعمل على تعزيز العين وتحميها من الجفاف.
  • حال كانت العين مصابة بالجفاف بالفعل كما في تجربتي مع زيت الزيتون للعين فهو قادر على علاجه في فترة زمنية قصيرة.
  • يساهم زيت الزيتون في علاج مشاكل أخرى مرتبطة بجفاف العين مثل الالتهابات، والاحمرار، والتورم، وكانت النتيجة مبهرة بعد استخدام استمر لأسبوعين، حيث تخلصت من الجفاف بسهولة، وكذلك التهيج الذي يظهر في العين.

ملحوظة: يجدر بالأشخاص الذين يعانون من حساسية في العين تجنب استخدام زيت الزيتون على العين مباشرةً لأن الحساسية من شأنها أن تزيد، لذا يفضل مع هذه الحالات اللجوء إلى حلول طبية.

شاهد من هنا

تجربتي مع تكبير العين بالتمارين

تجربتي مع زيت الزيتون للعين بدأت عندما كنت أبحث عن علاج طبيعي لمشكلة البقعة الصفراء التي تظهر في العين، وبعدها قررت أن استخدامه كل فترة في علاج أي مشكلة تظهر حول العين وتحتها مثل التجاعيد وغيره، ولاحظت مع الوقت نتائج أكثر من رائعة، ولكن يجب الأخذ في الاعتبار أن الإفراط في الاستخدام أو الاستخدام الخاطئ من شأنه أن يؤدي إلى مضاعفات.