تجربتي في تنحيف بطة الساق

تجربتي في تنحيف بطة الساق كانت من التجارب المميزة التي قمت بها، وذلك لأنها خلصتني من كافة الدهون الموجودة في منطقة الساق أو ما تسمى بمنطقة السمانة، وجعلت من شكل قدمي أفضل وأكسبتني الثقة في مظهري وساعدتني في ارتداء الملابس التي أريدها في فصل الصيف على وجه الخصوص.

تجربتي في تنحيف بطة الساق

تجربتي في تنحيف بطة الساق
تجربتي في تنحيف بطة الساق

يعاني الكثيرون من امتلاء منطقة بطة الساق أو ما يعرف بالسمانة بسبب تراكم الدهون في هذه المنطقة خاصةً، وتجربتي في التخلص من الدهون بها تتمثل في الآتي:

  • لقد كنت أعاني لفترة طويلة من تراكم الدهون في منطقة السمانة، وتعرضت إلى التنمر لفترات طويلة بسبب هذا الأمر.
  • مما جعلني أشعر بعدم الرضا عن ذاتي وعن شكل قدمي، وأثر في نفسيتي لدرجة كبيرة، لذلك قررت البدء في تجربة الحصول على جسم مثالي وممشوق.
  • وبدأت في تنفيذ القرار وذهبت إلى الصالات الرياضية، لكن ظلت المشكلة كما هي وعلى الرغم من تنحيف باقي جسدي؛ ألا أن منطقة الساق لم تنحف بالتمارين.
  • لذلك قررت الذهاب إلى طبيب متخصص لينصحني بالفعل الأمثل للتخلص من هذه الدهون، وبعدما قام بالفحوصات اللازمة نصحني أن ألجأ إلى شفط الدهون.
  • في البداية كنت أشعر بالقلق الشديد من إجراء أي عملية؛ لكن بعد القراءة عن عالم التجميل الجراحي؛ شعرت بالاطمئنان قليلًا وذهبت لأفضل مراكز التجميل لإجراء العملية.
  • ومن هنا بدأت تجربتي في تنحيف بطة الساق بالجراحة، وكانت من أفضل التجارب التي قمت بها على الإطلاق، وذلك لأنها لم تكن بالخطورة التي تخيلتها.
  • وخلصتني من كافة الدهون التي أعاني منها في هذه المنطقة في فترة قليلة فقط، ولم يكن لها آثار جانبية على الإطلاق وأكسبتني الثقة في نفسي مرة أخرى وخلصتني من التنمر الذي كنت أتعرض له.
  • لذلك من خلال تجربتي في تنحيف بطة الساق أنصح الجميع بالقيام بعملية شفط الدهون دون تردد، وذلك لأنها آمنة تمامًا، وستعطي القوام الممشوق الذي ترغب به غالبية النساء.

شاهد أيضا

تجربتي مع الفلفل الابيض للتنحيف

أسباب دهون بطة الساق

في إطار الحديث عن تجربتي في تنحيف بطة الساق تجدر بي الإشارة إلى أهم الأسباب المتسببة في ظهور هذه الدهون للتمكن من تجنبها، وذلك فيما يلي:

  • تظهر بسبب عدم تناول كمية كافية من الماء يوميًا، أو عدم تناول أطعمة غذائية صحية بها كافة المواد التي يحتاج إليها جسم الإنسان يوميًا.
  • قد تكون في الأساس بسبب الجينات والعوامل الوراثية المختلفة والتي تتسبب في تكدس الدهون في الجزء السفلي من الجسم.
  • من تجربتي في تنحيف بطة الساق وجدت أن سبب هذه المشكلة هو الخمول وتجنب ممارسة التمارين لحرق الدهون الزائدة في الجسم.
  • من أشهر الأسباب الإكثار من الأملاح في الوجبات اليومية، لذلك يحتفظ الجسم بالسوائل أسفل الجلد خاصةً في هذه المنطقة.
  • أحيانًا تكون بسبب شرب كمية كبيرة من المنبهات، أو بسبب اضطراب الهرمونات خاصةً في عمر البلوغ أو طوال فترة الحمل وعند انقطاع الطمث أو الرضاعة.

تنحيف بطة الساق بالليزر

تجربتي في تنحيف بطة الساق
تجربتي في تنحيف بطة الساق

يعتبر الليزر من التقنيات المشهورة في عالم التجميل في وقتنا الحالي، وقد ساعدني بصورة كبيرة في شفط الدهون والتخلص من بطة الساق، وتجربتي معه بالتفصيل فيما يلي:

  • في تجربتي في تنحيف بطة الساق قمت باستخدام الليزر للتخلص من هذه المشكلة، وفي البداية خضعت إلى التخدير الكلي.
  • بعد ذلك يتم حقن الجزء المراد تنحيفه بالسوائل للحد من النزيف؛ ويسلط شعاع من الليزر على المنطقة المراد تفتيت الدهون بها.
  • ثم يتم إدخال ذراع كانيولا إلى المنطقة المستهدفة ويتم سحب كافة الدهون التي فتت بسهولة.
  • الجدير بالذكر أنه بعد هذه الخطوات يلجأ الأطباء عادةً إلى استخدام تقنية البلازما.
  • وذلك لشد الجلد المترهل بفاعلية؛ وبالتالي ضمان جود النتيجة النهائية، وضمان أنها خالية من كافة المشاكل التي قد يتعرض لها المريض.

اقرأ أيضا

شاي جامو تجربتي معه للتنحيف

تنحيف بطة الساق بالفيزر

يساعد الفيزر بدرجة كبيرة في التخلص من كافة الدهون الموجودة في بطة الساق بأحدث تقنية، وأشير إلى كافة المعلومات عنه في إطار الحديث عن تجربتي في تنحيف بطة الساق فيما يلي:

  • يعمل على إخراج موجات بترددات معينة تقوم بإذابة الدهون في المنطقة والمسببة للترهلات والمظهر السيء، بعد ذلك يتم شفط ما تم إذابته بكل سهولة.
  • يساعد أيضًا في التخلص من الترهلات الناتجة عن فقدان الوزن، وبعد الانتهاء يتم إغلاق مكان شفط الدهون ببعض الغرز التجميلية.
  • تتميز العملية بسهولتها وأن نتائجها فورية ولا تحتاج إلى وقت كبير، لكنها باهظة الثمن فقط تصل إلى عشرة آلاف ريال سعودي.
  • ومن الممكن أن تزيد التكلفة في بعض المراكز التجميلية في المدن المختلفة، وذلك ما لاحظته من خلال تجربتي في تنحيف بطة الساق.

تنحيف بطة الساق بالطرق الطبيعية

هناك أكثر من طريقة يمكن اتباعها للتخلص من الدهون المتراكمة في منطقة السمانة في فترة زمنية قليلة، وجميعها طبيعية وآمنة على الجسم، وأشير إليهم فيما يلي:

  • خل التفاح: ويعتبر الاختيار الأمثل للتخلص من الدهون في هذه المنطقة، وذلك يتم يخلط ملعقتين كبيرتين منه في كوب من الماء وتناولهم يوميًا.
  • الخردل الأصفر: وهو يعطي نتائج فعالة في وقت قصير بعد المواظبة عليه لمدة شهر واحد، ويتم تناوله بعد غليه في القليل من الماء.
  • خلطة القهوة: وهي تطبق على الساق مباشرة، وتتم من خلال خلط الماء الدافئ بالقليل من القهوة وتشكيل عجينة وتدليك القدمين بها لمدة ربع ساعة يوميًا.
  • الكركم: ويمكن استخدامه بشرب ملعقتين كبيرتين منه يوميًا بعد إضافتهم إلى أربعة أكواب من الماء ووضعهم على النار لحد الغليان وشربهم مرتين يوميًا.
  • الزنجبيل والقرفة: وذلك لقدرتهم على التخلص من كافة الدهون في الجسم، ويتم استخدامهم بخلطهم سويًا مع قليل من الكمون والليمون.
  • ثم تدليك بطة الساق بهم جيدًا، بعد ذلك لف الساق لمدة 4 ساعات وشطف المكونات بالماء الدافئ في النهاية.
  • الجدير بالذكر أنه من الممكن استخدام الزيوت الطبيعية لتدليك القدمين لشد الجلد بهم والتخلص من كافة الدهون بتنشيط الدورة الدموية.

نصائح بعد تنحيف بطة الساق

تجربتي في تنحيف بطة الساق
تجربتي في تنحيف بطة الساق

هناك بعض النصائح التي ساعدتني في الحفاظ على النتيجة التي حصلت عليها من استخدام تقنية الليزر للتخلص من دهون الساق، وتتمثل في:

  • من خلال تجربتي في تنحيف بطة الساق أنصح الجميع بضرورة تجنب القيام بكافة الأعمال الشاقة بعد القيام بعملية الليزر أو الفيزر.
  • كما أنه من الضروري تجنب التعرض للمناطق الحارة والتي بها أشعة مباشرة طوال اليوم، وتجنب تناول الأدوية المسببة للسيولة.
  • ومن المهم ارتداء الملابس الضيقة خاصةً عند منطقة الساق، أو استخدام رباط ضاغط على هذه المنطقة.
  • وذلك للسماح للأنسجة بالالتئام وتجنب تراكم السوائل في الجسم في منطقة سحب الدهون.
  • يجب تجنب أسباب ظهور بطة الساق للحفاظ على النتائج لأطول فترة ممكنة والتمتع بمظهر القدم الممشوق.
  • كما أنه من الضروري زيارة الطبيب من حين إلى آخر لاكتشاف مدى فاعلية العملية، وإذا كان هناك أي إجراءات من الواجب اتباعها للحفاظ على النتيجة.

شاهد من هنا

تجربتي مع السبيرولينا للتنحيف

تجربتي في تنحيف بطة الساق من التجارب المذهلة وساعدتني كثيرًا في حياتي اليومية، وأنصح كل امرأة تعاني من نفس المشكلة ألا تتردد في معالجتها بإحدى الوسائل التي ذكرتها خاصةً الليزر لفاعليته الكبيرة وقدرته على تحسين مظهر أي مكان في الجسم.